للشاي أنواع كثيرة ومتعددة وكل نوع منها له خصائصه وميزاته، وفي المجمل
جميع أنواعه تعود على الصحة بالفائدة، واليوم نعرفك على بعض الأنواع
لتختاري ما يناسبك.
- شاي الزنجبيل: بيّنت الدراسات أنّ شاي الزنجبيل يخفّف من آلام الصداع النصفي، تشنّجات الحيض، والغثيان، كما أنّه ينظّم نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري.
- شاي النعناع: وجد الباحثون أنّ شاي النعناع يحدّ من الشعور بالغثيان والقيء، ومشاكل الجهاز الهضمي. كما أنّه يحارب الفيروسات المسؤولة عن إصابتنا بالأمراض.
- شاي الكركدية: إنّ اللون الأحمر الذي يتميّز به هذا الشاي هو نتيجة مادة الـ"Proanthocyanidin" وهي إحدى المغذيات النباتية التي تحارب الإصابة بالسرطان. ووفقًا لأحدث الدراسات، إنّ شرب ثلاثة أكواب من هذا الشاي يومياً يمكن أن يخفّض ضغط الدم بنسبة 13 درجة في ستة أسابيع (عندما يكون ضغط الدم مرتفعاً).
- شاي القرفة: لا تغلي القرفة لتحضّري من خلاصتها شاياً بل أضيفي عيدانها إلى الشاي الأسود العادي الذي تستهلكينه يومياً لتساهمي في إعادة توازن السكر في الدم، خفض الوزن والالتهابات، وتعزيز عملية الهضم.
- شاي العرقسوس: إشربي كوبين من هذا الشاي يومياً لثلاثة أسابيع وبعدها توقّفي لأسبوع، والنتيجة؟ تعزيز قدرة جسمك على التكيّف مع التوتر الذي قد ينتج منه العديد من المشاكل الصحية وذلك من خلال تعزيز عمل الغدة الكظرية المسؤولة عن إفراز هرمونات التكيّف مع التوتر.
- شاي الزنجبيل: بيّنت الدراسات أنّ شاي الزنجبيل يخفّف من آلام الصداع النصفي، تشنّجات الحيض، والغثيان، كما أنّه ينظّم نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري.
- شاي النعناع: وجد الباحثون أنّ شاي النعناع يحدّ من الشعور بالغثيان والقيء، ومشاكل الجهاز الهضمي. كما أنّه يحارب الفيروسات المسؤولة عن إصابتنا بالأمراض.
- شاي الكركدية: إنّ اللون الأحمر الذي يتميّز به هذا الشاي هو نتيجة مادة الـ"Proanthocyanidin" وهي إحدى المغذيات النباتية التي تحارب الإصابة بالسرطان. ووفقًا لأحدث الدراسات، إنّ شرب ثلاثة أكواب من هذا الشاي يومياً يمكن أن يخفّض ضغط الدم بنسبة 13 درجة في ستة أسابيع (عندما يكون ضغط الدم مرتفعاً).
- شاي القرفة: لا تغلي القرفة لتحضّري من خلاصتها شاياً بل أضيفي عيدانها إلى الشاي الأسود العادي الذي تستهلكينه يومياً لتساهمي في إعادة توازن السكر في الدم، خفض الوزن والالتهابات، وتعزيز عملية الهضم.
- شاي العرقسوس: إشربي كوبين من هذا الشاي يومياً لثلاثة أسابيع وبعدها توقّفي لأسبوع، والنتيجة؟ تعزيز قدرة جسمك على التكيّف مع التوتر الذي قد ينتج منه العديد من المشاكل الصحية وذلك من خلال تعزيز عمل الغدة الكظرية المسؤولة عن إفراز هرمونات التكيّف مع التوتر.
0 Comments